المرحلة الأولى: الإنقاذ (12 شهرًا)

• إصلاح القوانين: تشكيل فرق عمل من الخبراء السوريين في الخارج لتحديث القوانين الاقتصادية.
• التحول الرقمي: بناء منصة رقمية تربط كافة الأطراف الاقتصادية لزيادة الشفافية.
• تشجيع الاستثمار: إصدار صكوك إسلامية لتمويل مشاريع حيوية، مع استهداف السوريين في الخارج.
• الترويج لسوريا: حملات إعلامية لجذب المستثمرين واتفاقيات اقتصادية مع الأسواق الدولية.

المرحلة الثانية: التطوير (12 شهرًا)

• تنفيذ المشاريع التنموية: بدء العمل في المشاريع الممولة بالصكوك، مع تحسين بيئة الأعمال.
• التوسع في الاستثمارات: توقيع اتفاقيات جديدة مع مستثمرين دوليين لتعزيز تدفق رأس المال.
• تطوير السوق المالي: توسيع التعاون بين السوق السوري والأسواق المالية العالمية.

المرحلة الثالثة: الاستقرار الاقتصادي (12 شهرًا)

• تحقيق الاستدامة: تشغيل المشاريع التنموية بكفاءة مع دعم الابتكار وريادة الأعمال.
• تعزيز العلاقات الاقتصادية: توقيع شراكات تجارية مع الأسواق الإقليمية والدولية.
• النتائج المستهدفة: تحقيق نمو اقتصادي بنسبة 5-7% سنويًا وزيادة الاستثمارات الأجنبية.

تهدف هذه الخطة إلى تحويل سوريا إلى بيئة اقتصادية جاذبة للاستثمارات، من خلال تعزيز الحوكمة، دعم المشاريع التنموية، والتكامل مع الأسواق الدولية.